مازالت المعاهد العربية الفرنسية في العاصمة نيامي تعاني من تزايد أعداد العشش تبعا لتزايد أعداد الطلاب والتي تبنى كل عام تقريبا مرة أو مرتين فهي من القش ومع أي نسمة هواء قوية أو أمطار شديد تذهب بعدها أدراج الرياح وما زال الأمل يحدو الطلاب
والمعلمين وأولياء الأمور في بناء فصول أسمنتية خرسانية تقيهم حر الشمس وشدة الرياح والأمطار وهناك مبادرات من بعض المحسنين جزاهم الله خيرا في المحاولة في بناء فصول لبعض المدارس لكنها قليلة فضلا عن مدارس اتخذت من ظل الأشجار مقرا لها وإليكم صورا ومقطع فديو تدعم هذا التقرير.
الطلاب والطالبات داخل العشة
جانب آخر من العشة
المشرف الخطابي مع الأستاذ حسن القحطاني داخل العشة
المشرف مع الأستاذ خالد البلادي
الأستاذ مقبل الشمري أثناء زيارة مدير المدارس السعودية سابقا للعشش
الأستاذ غرم الزهراني في فصله داخل العشة
مقطع الفديو:
أخرج لكم هذا العمل أخوكم / عمر ذيبان زعلة 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق